حول الشرق الشبابي
يواجه عالمنا اليوم تحديات كبيرة، ابتداء من التغيرات المناخية وانتهاء بغياب العدالة الاقتصادية والاجتماعية. ومع ذلك، تبقى نقاشاتنا العالمية حول هذه التحديات محدودة وتزداد استقطابًا وانقسامًا أكثر من أي وقت مضى. في خضم هذا المنعطف التاريخي، يسعى الشرق الشبابي كشبكة تضم مجموعة من الشباب النشيط والشغوف، الى معالجة تلك التحديات من خلال برامج وأنشطة صممت للمساهمة في بناء عالم جامع وأكثر عدالة.