من نحن؟
شبكة من الشباب الناشط والشغوف، الذي يقود مسيرة التغيير نحو عالم جامع وأكثر عدالة
شبكة من الشباب الناشط والشغوف، الذي يقود مسيرة التغيير نحو عالم جامع وأكثر عدالة
ماذا قال الناس عنا
الشرق الشبابي ليس تجمّعًا للشباب فحسب، بل اجتماع لعقول المنطقة والعالم. هو منتدى يجمع شبابًا يُلهمهم عمل الخير ويحفزهم إحداث فرق إيجابي والتحرّك لبناء مستقبل أفضل.
يوفّر الشرق الشبابي مساحةً لفهم دروس الماضي من نجاحات وإخفاق ومعاناة،وبذلك تصبح أجيال المستقبل مُعدَّةً بالأدوات اللازمة للمضي قُدمًا نحو حلول جديدة.
برنامج زمالة الشرق هو برنامج ذو طابع قيادي، منظم للغاية ومصمم جيدًا بحيث يسهل الوصول إلى العلم من أهل الاختصاص والعلماء في المجال.
أصبح الشرق الشبابي في فترة وجيزة شبكة شباب عالمية حقيقية، وبتنوّع القضايا المطروحة في برامجها تُعطي الشبكة أملًا بمستقبل العالم.
يوفر منتدى الشرق البيئة المناسبة للقادة الشباب، ليتمكنوا من صياغة خطاب عقلاني. علينا تذكيرهم دائمًا بأنّهم أصحاب المُثل العليا والمبادئ، وعليهم أنّ لا يدعموا تجاوزات الأنظمة القائمة. عليهم أن يتسلحوا بهذه المبادئ، وأنّ يفهموا التكنولوجيا الحديثة، ويدركوا أنّها ستأتي بمعارف جديدة، وستكون هذه المعارف مفيدة فقط إذا حافظوا على قيمهم، ضد القمع، والظلم، وفساد السلطة؛ عندها يكونوا قادة للتغيير في مجتماعتهم
عندما تكون حاضر في مؤتمر الشرق الشبابي السنوي، فأنت ستكون منخرط بكل ما فيك، تستمع لكل كلمة، لتخرج بأقصى إفادة ممكنة. هذه المؤتمرات والإجتماعات تعطينا دفعة إلى الأمام. الإنجاز الحقيقي في المؤتمر هو التشبيك، ليس مع الخبراء وإنما مع الشباب القيادي من أمثالك. خلال 10 إلى 15 سنة من الآن، سنتذكر هؤلاء الشباب، سيكونوا في مناصب مهمة وسيكون لهم تأثيرهم الخاص.
تعلمت الكثير من أعضاء فريقي في برنامج زمالة الشرق. كانت المجموعة متنوعة للغاية وأشعر أنني كنت اشكل جزءً من مجتمع أكبر.
سرّني الالتقاء بشباب الشرق الشبابي الواعدين والنشيطين في مؤتمرهم السنوي الأخير الذي كان مُتقنًا. هم القادة الشباب لمجتمعنا.
كانت تجربتي في مؤتمر الشرق في كوالالمبور رائعة، واستطعت أنّ أتواصل مع القيادات الشابة وصناع القرار في منطقة آسيا والشرق الأوسط. وكانت فرصة فريدة لرؤية الواقع من زاوية مختلفة. شكرًا! ثانك يو! تاريما كاسيه!
الشباب متفاؤلون وحالمون بطبعهم، وهذا ما يجعل الشرق متجهٌ نحو المستقبل. كان تجربتي في مؤتمر الشرق غنيّة جدًا، ولقاء الشباب والقيادات من كل أنحاء العالم، والتحدث بلغة واحد هي؛ نمتلك المستقبل"
أتاح لي برنامج زمالة الشرق فرصة كبيرة لمقابلة ثلة من الشخصيات المميزة ضمن برنامج صمم بشكل مثالي يجعلني أكثر وعيا بذاتي وساعدني على تصحيح أسئلتي حول ما يجري في العالم.
أُوصي بشدّة كلَّ القيادات الشابّة الباحثة عن الدعم والأفكار والإلهام أن ينضموا للشرق الشبابي ليُتابعوا سعيهم لتغيير العالم.
تجربة حضور مؤتمر الشرق الشبابي تجربة رائعة وفرصة للتواصل مع القيادات المستقبلية للعالم.
كان من دواعي الشرف لقاء العديد من الأشخاص الملهمين الساعين للخير لهذا العالم .
الشرق الشبابي يُؤسس للأرضية التي ستقف عليها حضارة الشرق مرةً أخرى بين الأمم.
في غضون سنوات منذ انطلاقه، برزَ الشرق الشبابي كواحد من أكثر المنصات الفاعلة والمُبتَكِرَةِ في الشرق الأوسط. بتنوّع في البرامج يساهم الشرق الشبابي في خلق مستقبل أفضل لشباب المشرق وشعوبه بأكملها.
كنت مزهوًّا تمامًا بجوّ المؤتمر السنوي للشرق الشبابي، أُلهمتُ حقًا بالحاضرين وبزملائي المُتحدثين؛ يتجاوزون الموجود نحو الجديد، في التقنية والسياسة والصحافة والفن والأزياء، وأبعد من ذلك في منطقة الشرق وما بعدها. هؤلاء هم صناع التغيير.
ان من الممتع رؤية العديد من الشباب والأشخاص الملهمين في مكان واحد. لقد تحدثنا مطولًا بين ندوات المؤتمر، وقررنا العمل معًا في مشاريع جديدة، والأهم من ذلك أنّنا أصبحنا أصدقاء.
يُقال أنّ المستقبل لمن يعدّ له اليوم. مؤتمر الشرق الشبابي يعمل على ذلك، من خلال التشبيك بين قادة الشرق والغرب، ودفعهم باتجاه حوارات هامة تُشكل مستقبل الأجيال القادمة.
مؤتمر الشرق الشبابي هو تمامًا ما يحتاجه قادة المستقبل، فهو فرصة التقاء مع الخبراء في كل المجالات الممكنة، من التكنولوجيا، والسياسة، والفن، والأعمال، وغيرها من المجالات. أعتبر نفسي محظوظًا لمشاركتي وسماعي لمتحدثين مميزين، ولقائي بشباب مفعمين بالحيوية، وحديثي مع مهنيين أصحاب إنجازات كبيرة. مؤتمر الشرق منصة تجعل التغيير ممكنًا وبشكل مبتكر!
جميل أنّ تسافر إلى أماكن مختلفة وأنت في مكانك، وأنّ تلتقي بأشخاص ملهمين من الشرق والغرب .. شعرت بصغر إنجازاتي وخبراتي عندما سمعت عن إنجازات الآخرين، وكشخص يحب الترحال، فحضور منتدى الشرق كانت مغامرة شيقة؛ ولكنّ هذه المرة من خلال ارتداء بدلتي والجلوس على مقعدي.
الشرق الشبابي ليس تجمّعًا للشباب فحسب، بل اجتماع لعقول المنطقة والعالم. هو منتدى يجمع شبابًا يُلهمهم عمل الخير ويحفزهم إحداث فرق إيجابي والتحرّك لبناء مستقبل أفضل.
يوفّر الشرق الشبابي مساحةً لفهم دروس الماضي من نجاحات وإخفاق ومعاناة،وبذلك تصبح أجيال المستقبل مُعدَّةً بالأدوات اللازمة للمضي قُدمًا نحو حلول جديدة.
برنامج زمالة الشرق هو برنامج ذو طابع قيادي، منظم للغاية ومصمم جيدًا بحيث يسهل الوصول إلى العلم من أهل الاختصاص والعلماء في المجال.
أصبح الشرق الشبابي في فترة وجيزة شبكة شباب عالمية حقيقية، وبتنوّع القضايا المطروحة في برامجها تُعطي الشبكة أملًا بمستقبل العالم.
يوفر منتدى الشرق البيئة المناسبة للقادة الشباب، ليتمكنوا من صياغة خطاب عقلاني. علينا تذكيرهم دائمًا بأنّهم أصحاب المُثل العليا والمبادئ، وعليهم أنّ لا يدعموا تجاوزات الأنظمة القائمة. عليهم أن يتسلحوا بهذه المبادئ، وأنّ يفهموا التكنولوجيا الحديثة، ويدركوا أنّها ستأتي بمعارف جديدة، وستكون هذه المعارف مفيدة فقط إذا حافظوا على قيمهم، ضد القمع، والظلم، وفساد السلطة؛ عندها يكونوا قادة للتغيير في مجتماعتهم
عندما تكون حاضر في مؤتمر الشرق الشبابي السنوي، فأنت ستكون منخرط بكل ما فيك، تستمع لكل كلمة، لتخرج بأقصى إفادة ممكنة. هذه المؤتمرات والإجتماعات تعطينا دفعة إلى الأمام. الإنجاز الحقيقي في المؤتمر هو التشبيك، ليس مع الخبراء وإنما مع الشباب القيادي من أمثالك. خلال 10 إلى 15 سنة من الآن، سنتذكر هؤلاء الشباب، سيكونوا في مناصب مهمة وسيكون لهم تأثيرهم الخاص.
تعلمت الكثير من أعضاء فريقي في برنامج زمالة الشرق. كانت المجموعة متنوعة للغاية وأشعر أنني كنت اشكل جزءً من مجتمع أكبر.
سرّني الالتقاء بشباب الشرق الشبابي الواعدين والنشيطين في مؤتمرهم السنوي الأخير الذي كان مُتقنًا. هم القادة الشباب لمجتمعنا.
كانت تجربتي في مؤتمر الشرق في كوالالمبور رائعة، واستطعت أنّ أتواصل مع القيادات الشابة وصناع القرار في منطقة آسيا والشرق الأوسط. وكانت فرصة فريدة لرؤية الواقع من زاوية مختلفة. شكرًا! ثانك يو! تاريما كاسيه!
الشباب متفاؤلون وحالمون بطبعهم، وهذا ما يجعل الشرق متجهٌ نحو المستقبل. كان تجربتي في مؤتمر الشرق غنيّة جدًا، ولقاء الشباب والقيادات من كل أنحاء العالم، والتحدث بلغة واحد هي؛ نمتلك المستقبل"
أتاح لي برنامج زمالة الشرق فرصة كبيرة لمقابلة ثلة من الشخصيات المميزة ضمن برنامج صمم بشكل مثالي يجعلني أكثر وعيا بذاتي وساعدني على تصحيح أسئلتي حول ما يجري في العالم.
أُوصي بشدّة كلَّ القيادات الشابّة الباحثة عن الدعم والأفكار والإلهام أن ينضموا للشرق الشبابي ليُتابعوا سعيهم لتغيير العالم.
تجربة حضور مؤتمر الشرق الشبابي تجربة رائعة وفرصة للتواصل مع القيادات المستقبلية للعالم.
كان من دواعي الشرف لقاء العديد من الأشخاص الملهمين الساعين للخير لهذا العالم .
الشرق الشبابي يُؤسس للأرضية التي ستقف عليها حضارة الشرق مرةً أخرى بين الأمم.
في غضون سنوات منذ انطلاقه، برزَ الشرق الشبابي كواحد من أكثر المنصات الفاعلة والمُبتَكِرَةِ في الشرق الأوسط. بتنوّع في البرامج يساهم الشرق الشبابي في خلق مستقبل أفضل لشباب المشرق وشعوبه بأكملها.
كنت مزهوًّا تمامًا بجوّ المؤتمر السنوي للشرق الشبابي، أُلهمتُ حقًا بالحاضرين وبزملائي المُتحدثين؛ يتجاوزون الموجود نحو الجديد، في التقنية والسياسة والصحافة والفن والأزياء، وأبعد من ذلك في منطقة الشرق وما بعدها. هؤلاء هم صناع التغيير.
ان من الممتع رؤية العديد من الشباب والأشخاص الملهمين في مكان واحد. لقد تحدثنا مطولًا بين ندوات المؤتمر، وقررنا العمل معًا في مشاريع جديدة، والأهم من ذلك أنّنا أصبحنا أصدقاء.
يُقال أنّ المستقبل لمن يعدّ له اليوم. مؤتمر الشرق الشبابي يعمل على ذلك، من خلال التشبيك بين قادة الشرق والغرب، ودفعهم باتجاه حوارات هامة تُشكل مستقبل الأجيال القادمة.
مؤتمر الشرق الشبابي هو تمامًا ما يحتاجه قادة المستقبل، فهو فرصة التقاء مع الخبراء في كل المجالات الممكنة، من التكنولوجيا، والسياسة، والفن، والأعمال، وغيرها من المجالات. أعتبر نفسي محظوظًا لمشاركتي وسماعي لمتحدثين مميزين، ولقائي بشباب مفعمين بالحيوية، وحديثي مع مهنيين أصحاب إنجازات كبيرة. مؤتمر الشرق منصة تجعل التغيير ممكنًا وبشكل مبتكر!
جميل أنّ تسافر إلى أماكن مختلفة وأنت في مكانك، وأنّ تلتقي بأشخاص ملهمين من الشرق والغرب .. شعرت بصغر إنجازاتي وخبراتي عندما سمعت عن إنجازات الآخرين، وكشخص يحب الترحال، فحضور منتدى الشرق كانت مغامرة شيقة؛ ولكنّ هذه المرة من خلال ارتداء بدلتي والجلوس على مقعدي.